الغَيمُ مَسكنُ أرواحِهِم

كلّمَا رَفعتُ عَينَاي لِلسّماء …
أَرى مَلامِحَهُم …مُعَلَقَة هُنَاك
أراهم يَبتسمُون
يَحلّقُون كَملائكَة بَيضَاء
يَكفيني أَنّهَا تَحتَضِنُ بَينَ نَقاءِ غَيماتِهَا …أَرواحَهم الطَاهِرة
بَعيدًا عَن هَته الحَياةِ التَعيسَة ..،،
يَكفِينِي أنّهَا كَانت وَستَبقَى “نَافذة مفتُوحة ” عَليهم